مرحبا بكم في منتديات ضاية بن ضحوة يسرني جدا تواجدكم في هدا المنتدي اذا كنت عضو فلا تتردد بالدخول وان كنت زائر فندعوك للتسجيل معنا ~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * `` 52222210
مرحبا بكم في منتديات ضاية بن ضحوة يسرني جدا تواجدكم في هدا المنتدي اذا كنت عضو فلا تتردد بالدخول وان كنت زائر فندعوك للتسجيل معنا ~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * `` 52222210
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * ``

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amir.alhayat

amir.alhayat


ذكر
عدد المساهمات 13
نقاط 4835
10/06/1994
تاريخ التسجيل 20/03/2011
تقييم الاعضاء : 3

~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * `` Empty
مُساهمةموضوع: ~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * ``   ~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * `` I_icon_minitimeالخميس مارس 24, 2011 7:33 am




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اللحظات
الســـعيدة .... أثن على الله وأحمده

وفي الأوقات العصيبــة .... أحسن
الظن بـ الله


وفي اللحظات الصامتة .... اذكر الله

وفي
الأوقات الاليمـــة .... ثق برحمة الله.


وفي كــل الأحــــــوال ....
كن مع الله سبحانه


اللهم صلي على حبيبكـ ورسولكـ محمد عدد ما ذكره
الذاكرين وعدد ما غفل عن ذكرهـ
الغافلين











هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟!
أم رجاءً فيه؟!


قال العلامة صالح الفوزان:

"هذا ويجب
أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛


بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى
الله بين الخوف والرجاء،


بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة
الله،


ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من
رحمة الله والأمن من مكره


ينافيان التوحيد‏:‏

قال
تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا
الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ‏}‏


وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ
مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ‏}‏


وقال‏:‏
‏{‏وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ‏}‏


قال إسماعيل بن رافع‏:‏ ‏‏"‏من الأمن من مكر الله إقامة العبد على
الذنب يتمنى على الله المغفرة‏"‏‏.‏


وقال العلماء‏:‏ القنوط‏:‏
استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم‏.‏


فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا
على الرجاء


فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف
ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،


ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏


‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا
رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}


وقال‏:‏
‏{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ
أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ
رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا‏}‏


والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد
إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء


يعمل الطاعات رجاء
ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها‏.‏


أما إذا يئس من رحمة
الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح،


وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛
فإنه يندفع إلى فعل المعاصي‏.‏


من عبد الله بالحب والخوف والرجاء؛
فهو مؤمن ..


كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه‏:‏ ‏


{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُ‏}‏.


من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل
الشرك والإلحاد


لـلأمـانـة :: مـنـقـوول


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
~`` * هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎. ~ * ``
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نحتفي بمولد رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ ولانخجل!؟
» قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
» إنـــــــــــــه الله جل جلاله
» الأدب مع الله
» سبحان الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: