╓╗╔╖ إدراك المعانـــي..╓╗╔╖
╓╗ لحظـات..!!╔╖
هي لحظات تأخذنا احيانا الى حيث لا نريـد
ولكن غالبا نكون نحن ذاهبون بكل ما نريــد
لحظات نشعـر بالانكسار..حين نكون مكسورين فعـلا
وهنا ليست الشكوى عيب أو خطـأ..
واحيانـاً ندعــي الإنكسـار..وهنا..!!
أما ان نمنــح حـاقد فرصـة التشفي فينـا..والشمآته..
وأمـا ان نجعـل الآخـرونيشفقون لحالنا..
ليس تعاطفاً معنـا..!!
ولكن كونهـم يدركون حقيقتنـا..
فيشفقون على نفوسنا المريضه..!؟
╓╗ إعجــاب..!!╔╖
تعجبنـي جـداً..تلك الثقه حيـن اجـدها من إمرءِ
تجـاه صـديق له..
وتثيــر إعجـابي أكثــر..حين أجـد نفس الشخص..
يتمسك بثقته فــي ذاك الكـلام لسببين:
أولهما: ان كلام الآخر جـاء مطابق لما يتمنى..
وثانيهما: كبرياؤه وتعليه عن الاعتراف بانه اختلق ذلك الكلام
╓╗ شعـور..!!╔╖
حين تـود شخصـاً ..وتعزه..وتحبه
يتملكك شعور لا تدركـه ولكنكتتصرف بناء عليه
لأنه فى عقلك الباطن يوجه تصرفاتك
فأن كنت تثق به ثقه عميـاءيهيأ إليك انه يبادلك نفس الثقه
وان كانت ثقتك مهزوزه..
(قد يرجع اهتزاز ثقتك لخبرات سابقه مريره فى حياتك)
يهيأ اليــك أن الآخـر لا يثـق بك..
فكــل العيوب والثغــرات والمقـززات تكون فى الذات
قبــل اسقاطها على الآخــرين...
╓╗ إئتـلاف..!!╔╖
الــروح والنفـس والقـلب والعقـل..جميعها مكنونات ومكونات
لما نطلق عليـه مصطلح الشخصيه..
ونستثني هنا البدن(الجسد) لأن البدن ما هو إلا عباره عن بناء
يحتوى داخله تلك المكنونات..
والاربعه السالفة الذكـر..يجب ان تتوافق مع بعضها البعـض
حتى تنتـج ما نطلق عليـه الفعـل او التصرف
فان كانت متوافقه خرج التصرفواقعى ومقبول..
وان اكتنف اى منها اى خلل..!!
كان التصرف ملفتاً للآخرين بغض النظر عن رؤيتهم له من اى منظور